____________________
(9) الإيرواني: أولا ": الغرر هنا بمعنى مطق الجهل لا جهل الحصول كما في أول عبارته ويكون عطف الجهل عليه عطف تفسير ولولاه لم يسقم ما ذكر له من الأقسام.
ثم إن بعض ما ذكره من الأمثلة لا يخلق عن اشكال فان عبدا من عبيد ليس مما جهل فيه النوع.
نعم يكون مجهول الصنف إذا كان العبد مرددا بين صنفين أو أصناف وكان الأولى ذكر الساعة من السلع مثالا لما جهل فيه الجنس والنوع والصنف والشخص على اختلاف المقامات والسلع المتردد فيها ذلك . ثانيا ": لعل المراد من أس الجدار القطعة من الأرض التي يكون الجدار مبينا عليها ولعل المراد أسفل نفس الجدران وهو الأساس الداخل في الأرض فإنه مجهول من حيث الاستحكام وعدمه.
ثم إن بعض ما ذكره من الأمثلة لا يخلق عن اشكال فان عبدا من عبيد ليس مما جهل فيه النوع.
نعم يكون مجهول الصنف إذا كان العبد مرددا بين صنفين أو أصناف وكان الأولى ذكر الساعة من السلع مثالا لما جهل فيه الجنس والنوع والصنف والشخص على اختلاف المقامات والسلع المتردد فيها ذلك . ثانيا ": لعل المراد من أس الجدار القطعة من الأرض التي يكون الجدار مبينا عليها ولعل المراد أسفل نفس الجدران وهو الأساس الداخل في الأرض فإنه مجهول من حيث الاستحكام وعدمه.