الرحمن وصدق المرسلون) * (1) " (2).
الثاني والعشرون بعد المائة: ما رواه أصحابنا في " المزار " كالشهيد والمفيد وابن طاووس وغيرهم في زيارة القائم (عليه السلام) في السرداب: " ووفقني يا رب للقيام بطاعته، والمثوى في خدمته، فإن توفيتني قبل ذلك فاجعلني ممن يكر في رجعته، ويملك في دولته، ويمكن في أيامه " (3).
الثالث والعشرون بعد المائة: ما رووه أيضا في زيارة أخرى له (عليه السلام): " وإن أدركني الموت قبل ظهورك، فأتوسل بك إلى الله أن يصلي على محمد وآله، وأن يجعل لي كرة في ظهورك، ورجعة في أيامك، لأبلغ من طاعتك مرادي، وأشفي من أعدائك فؤادي " (4).
الرابع والعشرون بعد المائة: ما رووه أيضا في زيارة أخرى له (عليه السلام): " اللهم أرنا وجه وليك الميمون في حياتنا وبعد المنون، اللهم إني أدين لك بالرجعة بين يدي صاحب هذه البقعة " (5).
الخامس والعشرون بعد المائة: ما رووه أيضا في الزيارات عن الصادق (عليه السلام) أنه قال: " من دعا الله أربعين صباحا بهذا العهد كان من أنصار قائمنا، فإن مات قبله أخرجه الله من قبره وأعطاه بكل كلمة ألف حسنة " (6) ثم ذكر الدعاء.