روى علي بن إبراهيم: أنها نزلت في الرجعة (1).
الثامنة والثلاثون: قوله تعالى * (فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فسئل الذين يقرءون الكتاب من قبلك) * (2).
روى علي بن إبراهيم وغيره: أن الله جمع الأنبياء لمحمد (صلى الله عليه وآله)، فأحياهم ورجعوا وصلوا خلفه (3). وأن هذا معنى الآية، وهذه الآية دالة على الرجعة للرسول (عليه السلام) لما تقدم.
التاسعة والثلاثون: قوله تعالى * (فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة وهم مستكبرون) * (4).
روى علي بن إبراهيم: أن معنى قوله * (لا يؤمنون بالآخرة) * لا يؤمنون بالرجعة * (قلوبهم منكرة) * كافرة (5).
الأربعون: قوله تعالى * (فأصابهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزءون) * (6).
روى علي بن إبراهيم: أن المراد العذاب في الرجعة (7).
الحادية والأربعون: قوله تعالى * (يوم ندعوا كل أناس بإمامهم) * (8).