التاسعة والخمسون: قوله تعالى * (قل إن أدري أقريب ما توعدون أم يجعل له ربي أمدا) * (1).
روى علي بن إبراهيم: أن المراد بها الرجعة (2).
الستون: قوله تعالى * (عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول) * (3).
روى علي بن إبراهيم في تفسيرها: إن الله أخبر رسوله بما يكون من بعده من أخبار القائم (عليه السلام) والرجعة والقيامة (4).
الحادية والستون: قوله تعالى * (قتل الانسان ما أكفره - إلى قوله - ثم إذا شاء أنشره) * (5).
روى علي بن إبراهيم: أنها نزلت في أمير المؤمنين (عليه السلام) وأنه الانسان المذكور * (ما أكفره) * أي ما فعل وأذنب حتى قتلتموه * (ثم إذا شاء أنشره) * قال: ينشره في الرجعة * (كلا لما يقض ما أمره) * فقال: لم يقض أمير المؤمنين (عليه السلام) ما أمره، وسيرجع حتى يقضي ما أمره (6).
الثانية والستون: قوله تعالى * (إنه على رجعه لقادر) * (7).
روى علي بن إبراهيم: أن المراد يرده إلى الدنيا وإلى القيامة (8).