روى علي بن إبراهيم أيضا ما ظاهره: أنها في الرجعة (1).
ويأتي إن شاء الله.
الثانية والأربعون: قوله تعالى * (فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى) * (2).
روى علي بن إبراهيم وغيره: أنها في النصاب وأن تلك المعيشة في الرجعة وأنهم يأكلون العذرة (3).
الثالثة والأربعون: قوله تعالى * (ولقد آتينا داود منا فضلا) * (4).
روى علي بن إبراهيم في تفسير ذلك الفضل: إن من جملته: أن الله نزل عليه الزبور فيه توحيد الله وتمجيد ودعاء، وأخبار رسول الله وأمير المؤمنين والقائم وأخبار الرجعة (5).
الرابعة والأربعون: قوله تعالى * (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون) * (6).
روى علي بن إبراهيم وغيره: أن المراد بها أخبار الرجعة (7).
الخامسة والأربعون: قوله تعالى * (أولم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم أفلا يبصرون * ويقولون متى