هذا الفتح إن كنتم صادقين) * (1).
روى علي بن إبراهيم: أن الآيتين في الرجعة (2).
السادسة والأربعون: قوله تعالى * (أولم يسيروا في الأرض) * (3).
قال: أولم ينظروا في القرآن والأخبار برجعة الأمم الهالكة، رواه علي بن إبراهيم في تفسيرها (4).
السابعة والأربعون: قوله تعالى * (ويريكم آياته) * (5).
روى علي بن إبراهيم: أن المراد بأمير المؤمنين والأئمة (عليهم السلام) وأنها في الرجعة (6).
الثامنة والأربعون: قوله تعالى * (وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل) * (7).
روى علي بن إبراهيم: أن المراد بالعذاب هنا علي بن أبي طالب (عليه السلام) وخروجه في الرجعة (8).
التاسعة والأربعون: قوله تعالى * (وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون) * (9).