الآية، " قال: فما كان لله فهو لرسول الله صلى الله عليه وآله، وما كان لرسول الله صلى الله عليه وآله فهو للإمام عليه السلام " (1).
وبمعناها المحكي عن بصائر الدرجات (2)، وفي مرفوعة أحمد بن محمد " قال: والنصف له يعني نصف الخمس للإمام عليه السلام خاصة والنصف لليتامى والمساكين وأبناء السبيل من آل محمد صلى الله عليه وآله الذين لا تحل لهم الصدقة ولا الزكاة، عوضهم الله مكان ذلك، الخمس " (3).
ونحوها المروي عن تفسير النعماني (4).