____________________
التاسع: أن آخر الوقت عند الضرورة اصفرار الشمس. ذكر ذلك في " النهاية (1) والتهذيب (2) " لكنه احتج عليه في " التهذيب (3) " بأخبار امتداد وقت الظهر إلى الغروب.
العاشر: أن وقت الإجزاء للمعذور والمضطر إلى أن يبقى للغروب مقدار ثماني ركعات كما في " المراسم (4) والوسيلة (5) " اعتبارا بأول الصلاة ومقدار أربع ركعات كما في " المبسوط (6) والمصباح (7) " اعتبارا بآخرها. ويأتي لهذا تتمة عند قول المصنف: والإجزاء إلى أن يبقى للغروب مقدار ثماني ركعات.
وهذه الكلمة - أعني قوله " إلى أن يصير ظل كل شئ مثله " - قد علمت أنه وقعت في " المبسوط (8) والخلاف (9) والجمل والعقود (10) والمهذب (11) والوسيلة (12) والغنية (13) والشرائع (14) " وغيرها (15)، وهي محتملة لأمرين: الأول أن يكون الضمير
العاشر: أن وقت الإجزاء للمعذور والمضطر إلى أن يبقى للغروب مقدار ثماني ركعات كما في " المراسم (4) والوسيلة (5) " اعتبارا بأول الصلاة ومقدار أربع ركعات كما في " المبسوط (6) والمصباح (7) " اعتبارا بآخرها. ويأتي لهذا تتمة عند قول المصنف: والإجزاء إلى أن يبقى للغروب مقدار ثماني ركعات.
وهذه الكلمة - أعني قوله " إلى أن يصير ظل كل شئ مثله " - قد علمت أنه وقعت في " المبسوط (8) والخلاف (9) والجمل والعقود (10) والمهذب (11) والوسيلة (12) والغنية (13) والشرائع (14) " وغيرها (15)، وهي محتملة لأمرين: الأول أن يكون الضمير