* (الأول) * الماهية وهي الكعبة للمشاهد أو حكمه،
____________________
* (الفصل الثالث: في القبلة) * القبلة - بالكسر - التي يصلى نحوها والجهة والكعبة وكل ما يستقبل وما له في هذا قبلة ولا دبرة - بكسرهما - أي وجهة، كذا قال في القاموس (1). وقال في " كشف اللثام ": القبلة في اللغة حالة المستقبل أو الاستقبال على هيئته، وفي الاصطلاح ما يستقبل (2).
قوله قدس الله تعالى روحه: * (المطلب الأول: الماهية، وهي الكعبة للمشاهد لها أو حكمه) * وهو كل من يتمكن من استقبالها وهو أعمى أو من وراء ستر أو جدار أو ظلمة كان في المسجد أو خارجه كما عليه المتأخرون كما في " المسالك (3) ". ونسبه إلى ظاهر الأصحاب في " مجمع البرهان (4) " وإلى أكثر المتأخرين في " المدارك (5) " وإلى الأصحاب في موضع آخر منه أي من " المدارك (6) "
قوله قدس الله تعالى روحه: * (المطلب الأول: الماهية، وهي الكعبة للمشاهد لها أو حكمه) * وهو كل من يتمكن من استقبالها وهو أعمى أو من وراء ستر أو جدار أو ظلمة كان في المسجد أو خارجه كما عليه المتأخرون كما في " المسالك (3) ". ونسبه إلى ظاهر الأصحاب في " مجمع البرهان (4) " وإلى أكثر المتأخرين في " المدارك (5) " وإلى الأصحاب في موضع آخر منه أي من " المدارك (6) "