____________________
وفي " الخلاف (1) " أن صلاة المراهق شرعية، وقد فهم في " الذكرى (2) " من كلام المبسوط في المسألة - أعني من بلغ في أثناء الصلاة... إلى آخره - أن صلاته شرعية، وقد سمعت مناقشة المحقق الثاني (3) في ذلك.
وفي صوم " المبسوط (4) والنافع (5) والشرائع (6) والمعتبر (7) والتحرير (8) واللمعة (9) والدروس (10) ومجمع البرهان (11) ورياض المسائل (12) " أن صومه شرعي صحيح، لكن في بعضها التعبير بالصحة فقط، لكن المفهوم من السياق أن المراد بالصحة أنها شرعية، لكن في " المسالك " أن الصحة لا تستلزم الشرعية (13). ويؤيده ما في اعتكاف " التذكرة " من التعبير بالصحة أولا، ثم قال: وهل هو مشروع أو تأديب؟
إشكال (14). وفي " المدارك (15) " أن القول بأن الصحة لا تستلزم الشرعية غير جيد.
قلت: ظاهر قول الفقهاء " أن الصحيح ما أسقط القضاء " أنها من أحكام الوضع، لكن في " الإيضاح (16) " أن الصحة وصف للعبادة الواجبة والمندوبة.
وفي صوم " المبسوط (4) والنافع (5) والشرائع (6) والمعتبر (7) والتحرير (8) واللمعة (9) والدروس (10) ومجمع البرهان (11) ورياض المسائل (12) " أن صومه شرعي صحيح، لكن في بعضها التعبير بالصحة فقط، لكن المفهوم من السياق أن المراد بالصحة أنها شرعية، لكن في " المسالك " أن الصحة لا تستلزم الشرعية (13). ويؤيده ما في اعتكاف " التذكرة " من التعبير بالصحة أولا، ثم قال: وهل هو مشروع أو تأديب؟
إشكال (14). وفي " المدارك (15) " أن القول بأن الصحة لا تستلزم الشرعية غير جيد.
قلت: ظاهر قول الفقهاء " أن الصحيح ما أسقط القضاء " أنها من أحكام الوضع، لكن في " الإيضاح (16) " أن الصحة وصف للعبادة الواجبة والمندوبة.