كرسف ". وزاد مسلم وأبو داود وغيرهما: (قال: فذكر لعائشة قوله:) في ثوبين وبرد حبرة "، فقالت: " قد أتي بالبرد، ولكنهم ردوه ولم يكفنوه فيه ".
زاد مسلم: " فأخذها عبد الله بن أبي بكر فقال: لأحبسنها حتى أكفن فيها نفسي، ثم قال: " لو رضيها الله عز وجل لنبيه لكفنه فيها! فباعها وتصدق بثمنها ". وقال الترمذي:
" حديث حسن صحيح).
723 - (حديث ليلى بنت قائف الثقفية قالت: " كنت فيمن غسل أم كلثوم ابنة النبي صلى الله عليه وسلم عند وفاتها فكان أول ما أعطانا رسول الله صلى الله عليه وسلم الحقا ثم الدرع ثم الخمار ثم الملحفة ثم أدرجت بعد ذلك في الثوب الآخر " رواه.
أبو داود). ص 170 ضعيف. رواه أبو داود (3157) وأحمد (6 / 380) من طريق نوح ابن حكيم الثقفي - وكان قارئا للقرآن - عن رجل من بني عروة بن مسعود يقال له داود قد ولدته أم حبيبة بنت أبي سفيان زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن ليلى بنت قائف الثقفية به قلت: وهذا سند ضعيف، نوح هذا مجهول كما في (التقريب) 724 - (حديث " أنه صلى الله عليه وسلم أمر بنزع الجلود عن الشهداء)). ص 170 ضعيف. وقد مضى قريبا (710).
فصل 725 - (حديث: صلوا على أطفالكم فإنهم [من] (1) أفراطكم). ص 171