الخوف والجوع قبل ظهور المهدي عليه السلام [1462 - (الإمام الباقر عليه السلام) " ذلك جوع خاص وجوع عام، فأما بالشام فإنه عام، وأما الخاص بالكوفة يخص ولا يعم، ولكنه يخص بالكوفة أعداء آل محمد عليه الصلاة والسلام فيهلكهم الله بالجوع. وأما الخوف فإنه عام بالشام وذاك الخوف إذا قام القائم عليه السلام، وأما الجوع فقبل قيام القائم عليه السلام وذلك قوله * (ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع) * "] * 1462 - المصادر:
*: العياشي: ج 1 ص 68 ح 125 - عن الثمالي، قال سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله: * (ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع) *، قال: - *: النعماني: ص 251 ب 14 ح 7 - أخبرنا علي بن أحمد، عن عبيد الله بن موسى العلوي، عن علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمد بن حفص، عن عمرو بن شمر، عن جابر الجعفي قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام عن قول الله تعالى: * (ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع) * - الآية، فقال: - كما في العياشي، بتفاوت، وفيه " وأما الخوف فبعد قيام القائم عليه السلام ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 734 ب 34 ف 9 ح 94 - عن النعماني بتفاوت يسير، وتقديم وتأخير.
وفي: ص 740 ب 34 ف 10 ح 124 - عن العياشي بتفاوت يسير، وفيه " أبو عبد الله بدل أبو جعفر عليهما السلام ".
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 610 ب 30 - عن العياشي.
*: البرهان: ج 1 ص 168، ح 9 - عن العياشي بتفاوت يسير.
*: المحجة: ص 48 - عن العياشي.
*: البحار: ج 52 ص 229 ب 25 ح 94 - عن العياشي، والنعماني.
*: نور الثقلين: ج 1 ص 142 ح 446 - عن العياشي * * * [1463 - (الإمام الصادق عليه السلام) " إن قدام القائم علامات تكون من الله