أن المهدي عليه السلام يحيي أمر الاسلام بعد موته [1471 - (الباقر عليه السلام) " مثل أمرنا في كتاب الله مثل صاحب الحمار أماته الله مائة عام ثم بعثه "] * 1471 - المصادر:
*: غيبة الطوسي: ص 260 - روي محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن يعقوب بن يزيد، عن علي بن الحكم، عن حماد بن عثمان، عن أبي بصير قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: - *: الايقاظ من الهجعة: ص 184 - 185 ب 6 ح 40 - عن غيبة الطوسي.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 512 ب 32 ف 12 ح 344 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير.
*: البحار: ج 51 ص 224 ب 13 ح 13 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير.
ملاحظة: " الظاهر أن قصد الإمام الباقر عليه السلام في هذا الحديث تشبيه أمر الاسلام الذي هو أمرهم عليهم السلام بموت عزير وبعثه. وأنه تمر فترة يميت حكام الجور أمرهم ثم يحييه الله تعالى على يد المهدي عليه السلام، والمقصود تشبيه أصل الموت والاحياء لا مدته أيضا، كما أنه قد يكون مثلا للرجعة، فهي الحياة الكبرى لأمر الله تعالى وأمرهم عليهم السلام " * * * [1472 - (الصادق عليه السلام) " نعم آية صاحب الحمار، أماته الله مأة عام ثم بعثه "] * 1472 - المصادر:
*: غيبة الطوسي: ص 260 - محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن جعفر بن محمد الكوفي، عن إسحاق بن محمد، عن القاسم بن الربيع، عن علي بن خطاب، عن مؤذن مسجد الأحمر قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام: هل في كتاب الله مثل للقائم عليه السلام؟ فقال:
*: الايقاظ من الهجعة: ص 185 ب 6 ح 41 - عن غيبة الطوسي، وقال " أقول: المراد بالقائم هنا معناه يعني من قام بالامر ويكون مخصوصا بمن عدى المهدي عليه السلام ويحتمل الحمل على المشابهة من بعض الوجوه، فإن كلا منهما غاب مدة ثم ظهر وإن كان أحدهما مات والآخر