1673 - المصادر:
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 195 والمتن في ص 200 - ووقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس ما صورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ كتابته بعد المائتين من الهجرة لأنه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة وقد روى بعض ما فيه عن أبي روح فرج بن فروة، عن مسعدة بن صدقة، عن جعفر بن محمد عليه السلام وبعض ما فيه، عن غيرهما ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام تسمى المخزون، ثم ذكر الخطبة بطولها جاء فيها: - *: البحار: ج 53، ص 83 - 84 ب 29 ح 86 - عن مختصر بصائر الدرجات وفيه ".. بني أشهب.. غنموا من " * * * أن بعض أعداء المهدي عليه السلام يهربون إلى بلاد الروم [1674 - (الإمام الباقر عليه السلام) " إذا قام القائم وبعث إلى بني أمية بالشام، فهربوا إلى الروم، فيقول لهم الروم: لا ندخلنكم حتى تتنصروا، فيعلقون في أعناقهم الصلبان، فيدخلونهم.
فإذا نزل بحضرتهم أصحاب القائم طلبوا الأمان والصلح، فيقول أصحاب القائم: لا نفعل حتى تدفعوا إلينا من قبلكم منا.
قال: فيدفعونهم إليهم، فذلك قوله: * (لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسئلون) * قال: يسألهم عن الكنوز وهو أعلم بها. قال: فيقولون * (يا ويلنا إنا كنا ظالمين. فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين) * بالسيف "] * 1674 - المصادر:
*: الكافي: ج 8 ص 51 ح 15 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن فضال، عن ثعلبة بن ميمون عن بدر بن الخليل الأسدي قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول في قول الله عز وجل: فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسألون، قال: -