1933 - المصادر:
*: تأويل الآيات: ج 2 ص 807 ح 1 - تأويله: جاء مرفوعا عن عمرو بن شمر، عن جابر بن يزيد، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: والليل إذا يغشى، قال: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 566 ب 32 ف 39 ح 662 - أوله، عن تأويل الآيات.
*: المحجة: ص 253 - كما في تأويل الآيات، عن شرف الدين النجفي.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 679 ح 49 - كما في تأويل الآيات، عن شرف الدين النجفي.
*: البرهان: ج 4 ص 471 ح 2 - عن تأويل الآيات.
*: البحار: ج 24 ص 398 ب 67 ح 120 عن تأويل الآيات * * * [(وكذب بالحسنى. فسنيسره للعسرى. وما يغني عنه ماله إذا تردى.
إن علينا للهدى. وإن لنا للآخرة والأولى. فأنذرتكم نارا تلظى. لا يصلاها إلا الأشقى. الذي كذب وتولى. وسيجنبها الأتقى. الذي يؤتي ماله يتزكى . وما لاحد عنده من نعمة تجزى. إلا ابتغاء وجه ربه الاعلى. ولسوف يرضى)] (الليل 9 - 21).
أن المهدي عليه السلام يقوم بالغضب على أعداء الله تعالى [1934 - (الإمام الصادق عليه السلام) " وكذب بالحسنى: بالولاية.
فسنيسره للعسرى: للنار.
وما يغني عنه ماله إذا تردى: وما يغني علمه إذا مات.
إن علينا للهدى: إن عليا هذا الهدى.
وإن لنا للآخرة والأولى، فأنذرتكم نارا تلظى: القائم إذا قام بالغضب فقتل من كل ألف تسعمائة وتسعا وتسعين.
لا يصليها إلا الأشقى: الذي كذب بالولاية وتولى عنها.
وسيجنبها الأتقى: المؤمن.
الذي يؤتي ماله يتزكى: الذي يعطي العلم أهله.
وما لاحد عنده من نعمة تجزى: ما لاحد عنده مكافأة إلا ابتغاء وجه ربه