أنبياء كثيرة لم ينصروا في الدنيا وقتلوا والأئمة بعدهم قتلوا ولم ينصروا، ذلك في الرجعة "] * 1821 - المصادر:
*: القمي: ج 2، ص 258 - أخبرنا أحمد بن إدريس، عن أحمد بن محمد، عن عمر بن عبد العزيز، عن جميل، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت قول الله تبارك وتعالى:
* (إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد) * قال: - *: مختصر بصائر الدرجات: ص 18 - كما في القمي بتفاوت يسير، عن أحمد بن محمد بن عيسى، ثم بسند القمي قلت: واستمع يوم ينادي المنادي من مكان قريب يوم يسمعون الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج قال: هي الرجعة ".
*: تأويل الآيات: ج 2، ص 531، ح 14 - عن القمي، بتفاوت يسير.
*: الايقاظ من الهجعة: ص 344، ب 10، ح 77 - عن القمي بتفاوت يسير وقال: " ورواه سعد بن عبد الله في مختصر البصائر كما نقله عنه الحسن بن سليمان بن خالد في رسالته.
*: البرهان: ج 4، ص 100، ح 1 و 2 - عن القمي، وسعد بن عبد الله.
وفي: ص 229، ح 1 - كما في مختصر بصائر الدرجات، عن سعد بن عبد الله.
*: البحار: ج 11، ص 27، ب 1، ح 15 - عن القمي، بتفاوت يسير.
وفي: ج 53 ص 65، ب 29، ح 57 - عن مختصر بصائر الدرجات، والقمي، بتفاوت يسير * * * رجعة أمير المؤمنين والحسين عليهما السلام إلى الدنيا [1822 - (الإمام الصادق عليه السلام) " الراجفة: الحسين بن علي عليه السلام، والرادفة: علي بن أبي طالب عليه السلام. وهو أول من ينفض رأسه من التراب مع الحسين بن علي في خمسة وتسعين ألفا، وهو قول الله * (إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد، يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار) * "] * ويأتي في النازعات - 6 - 7.