*: البحار: ج 52 ص 338 ب 27 ح 83 - عن الارشاد.
*: منتخب الأثر: ص 308 ف 2 ب 43 ح 1 - عن الارشاد * * * [(فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين)] (آل عمران - 97).
أن المهدي عليه السلام وأصحابه حرم امن [1485 - (الإمام الصادق عليه السلام) " يا أبا بكر: سيروا فيها ليالي وأياما آمنين، فقال: مع قائمنا أهل البيت وأما قوله: * (فمن دخله كان آمنا) * فمن بايعه ودخل معه ومسح على يده ودخل في عقد أصحابه كان آمنا "] * ويأتي في سبأ - 18.
1485 - المصادر:
*: علل الشرائع: ص 89 ب 81 ح 5 - حدثنا أبي ومحمد بن الحسن رحمهما الله قالا: حدثنا سعد بن عبد الله قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله البرقي قال: حدثنا أبو زهير بن شبيب بن أنس، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث عن محاجته عليه السلام أبا حنيفة، جاء فيه: " فقال أبو بكر الحضرمي جعلت فداك الجواب في المسألتين الأوليتين؟
فقال: - *: الصافي: ج 1 ص 359 - عن العلل بتفاوت يسير وفيه " من بايع قائمنا.. ".
وفي: ج 4 ص 217 - آخره، عن علل الشرائع.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 148 ب 7 - كما في علل الشرائع، عن ابن بابويه.
*: البرهان: ج 1 ص 299 ح 9 - كما في العلل عن ابن بابويه، وفيه ".. قال في قائمنا أهل البيت ".
*: البحار: ج 2 ص 292 ب 34 ذ ح 13 - عن علل الشرائع.