*: غيبة الطوسي: ص 276 - 277 - كما في رواية الكافي الثالثة بتفاوت، عن الفضل، عن ابن فضال، عن ثعلبة بن ميمون قال: - ولم يسنده إلى الصادق عليه السلام.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 515 ب 32 ف 12 ح 359 - بعضه، عن غيبة الطوسي.
*: غاية المرام: ص 273 ب 65 ح 8 - كما في رواية الكافي الثالثة، عن محمد بن يعقوب.
*: البرهان: ج 2 ص 429 ح 6 - عن رواية الكافي الأولى.
*: البحار: ج 52 ص 131 ب 22 ح 30 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 141 ب 22 ح 52 - عن رواية النعماني الأولى.
وفيها: ح 53 - عن رواية النعماني الثانية.
وفي: ص 142 ب 22 ح 57 - عن رواية النعماني الثالثة، وأشار إلى الرابعة * * * أن المهدي عليه السلام هو الامام في الآية [1656 - (الإمام الصادق عليه السلام) " إمامهم الذي بين أظهرهم وهو قائم أهل زمانه "] * 1656 - المصادر:
*: الكافي: ج 1 ص 536 ح 3 - علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن محمد بن الحسن بن شمون، عن عبد الله بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن القاسم البطل، عن عبد الله بن سنان قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: يوم ندعو كل أناس بإمامهم، قال: - *: الصافي: ج 3، ص 206 - عن الكافي.
*: إثبات الهداة: ج 1، ص 89، ب 6، ح 65 - عن الكافي.
*: البرهان: ج 2، ص 430، ح 8 - عن الكافي وفي سنده " الحسن بن ميمون بدل شمون ".
*: نور الثقلين: ج 3، ص 191، ح 330 - عن الكافي وفي سنده " عبد الله بن القاسم بن البطل " * * * [(ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا)] (الاسراء - 72).