الشاعر في ذلك:
بئر معطلة وقصر مشرف * مثل لآل محمد مستطرف فالقصر مجدهم الذي لا يرتقى * والبئر علمهم الذي لا ينزف "] * 1693 - المصادر:
*: القمي: ج 2 ص 85 - في قوله: " وبئر معطلة وقصر مشيد " قال: - *: تأويل الآيات: ج 1 ص 345 - عن القمي.
*: الصافي: ج 3 ص 383 - عن القمي.
*: البرهان: ج 3 ص 96 ذ ح 6 - عن القمي.
*: البحار: ج 24 ص 101 ب 37 ح 5 - عن القمي.
*: نور الثقلين: ج 3 ص 507 ح 170 - عن القمي.
ملاحظة: " المقصود بتفسير الآية بأهل البيت عليهم السلام أنهم هم كيان الأمة ومنبع علمها وخيرها، وقد صاروا بسبب بعد الأمة عنهم عيونا معطلة وقصورا متروكة، وهذا هو السبب الذي أدى إلى انحطاط الأمة " * * * [(وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون)] (الحج - 47).
أن يوم المهدي عليه السلام مصداق الآية [1694 - (كعب الأحبار) " هم إثنا عشر فإذا كان عند انقضائهم وأتى طبقة صالحة مد الله لهم في العمر، كذلك وعد الله هذه الأمة، ثم قرأ: * (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم) * قال: وكذلك فعل الله ببني إسرائيل، وليست بعزيز أن تجمع هذه الأمة يوما أو نصف يوم * (وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون) * "] * ويأتي في النور - 55.