[(وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين إنما قولنا لشئ إذا أردناه أن نقول له كن فيكون)] (النحل - 38 - 40).
رجعة بعض أعداء الحق في عصر المهدي عليه السلام [1638 - (الإمام الصادق عليه السلام) " ما يقول الناس فيها؟ قال: يقولون نزلت في الكفار، قال: إن الكفار كانوا لا يحلفون بالله وإنما نزلت في قوم من أمة محمد صلى الله عليه وآله، قيل لهم: ترجعون بعد الموت قبل القيامة، فحلفوا أنهم لا يرجعون، فرد الله عليهم، فقال: ليبين لهم الذي يختلفون فيه: وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين، يعني في الرجعة يردهم فيقتلهم ويشفي صدور المؤمنين فيهم "] * 1638 - المصادر:
*: القمي: ج 1 ص 385 - وقوله: وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون، فإنه حدثني أبي، عن بعض رجاله، يرفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قال: - *: الصافي: ج 3 ص 135 - عن القمي، وفيه ".. فيحلفون ".
*: الايقاظ من الهجعة: ص 253 ب 9 ح 35 - عن القمي بتفاوت يسير.
*: البرهان: ج 2 ص 368 ح 2 - عن القمي بتفاوت يسير، وفيه ".. فيحلفون بدل فحلفوا ".
*: نور الثقلين: ج 3 ص 54 ح 84 - عن القمي، وفيه ".. فيحلفون " * * * في رجعة بعض الشيعة في عصر المهدي عليه السلام [1639 - (الإمام الصادق عليه السلام) " ما يقول الناس في هذه الآية: وأقسموا