الآية في قول الله: (* يريد أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين) *، قال أبو جعفر عليه السلام: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 550 ب 32 ف 28 ح 557 - آخره، عن العياشي.
*: البرهان: ج 2 ص 68 ح 3 - عن العياشي، وفيه " كله بدل كلمة الله في الباطن ".
*: البحار: ج 24 ص 178 ب 50 ح 10 - عن العياشي.
*: نور الثقلين: ج 2 ص 136 ح 28 - عن العياشي * * * [(وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير)] (الأنفال - 39).
أن المهدي عليه السلام يطهر الأرض من المشركين [1549 - (الإمام الباقر عليه السلام) " لم يجئ تأويل هذه الآية بعد، إن رسول الله صلى الله عليه وآله رخص لهم لحاجته وحاجة أصحابه، فلو قد جاء تأويلها لم يقبل منهم، لكنهم يقتلون حتى يوحد الله عز وجل وحتى لا يكون شرك "] * 1549 - المصادر:
*: الكافي: ج 8 ص 201 ح 243 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن أذينة، عن محمد بن مسلم قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: قول الله عز وجل:
* (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله) *؟ فقال: - *: الصافي: ج 2 ص 303 - عن الكافي.
*: المحجة: ص 78 - كما في الكافي عن محمد بن يعقوب، بتفاوت يسير.
*: البرهان: ج 2 ص 81 ح 1 - كما في الكافي عن محمد بن يعقوب بتفاوت يسير.
*: نور الثقلين: ج 2 ص 154 ح 95 - عن الكافي.
*: ينابيع المودة: ص 423 ب 71 - عن المحجة، وفيه " ما بلغ الليل والنهار ".
*: الميزان: ج 9 ص 87 - عن الكافي.