صلى الله عليه وآله * (إدفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم) * فقال رسول الله: أمرت بالتقية، فسار بها عشرا حتى أمر أن يصدع بما أمر. ثم أمر بها علي، فسار بها حتى أمر أن يصدع بها، ثم أمر الأئمة بعضهم بعضا فساروا بها.
فإذا قام قائمنا سقطت التقية وجرد السيف ولم يأخذ من الناس، ولم يعطهم إلا بالسيف "] * 1825 - المصادر:
*: تأويل الآيات: ج 2 ص 539 - 540 ح 13 - قال محمد بن العباس رحمه الله: حدثنا الحسين بن أحمد المالكي قال: حدثنا محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمان، عن سورة بن كليب، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 564 ب 32 ف 39 - ح 649 - آخره. عن تأويل الآيات.
*: البرهان: ج 4 ص 112 ح 3 - عن تأويل الآيات.
*: البحار: ج 24 ص 47 ب 28 ح 21 - عن تأويل الآيات * * * [(ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم وإنهم لفي شك منه مريب)] (فصلت - 45).
أن المهدي عليه السلام يظهر القرآن بخط علي عليه السلام [1826 - (الإمام الباقر عليه السلام) " اختلفوا كما اختلفت هذه الأمة في الكتاب، وسيختلفون في الكتاب الذي مع القائم الذي يأتيهم به حتى ينكره ناس كثير فيقدمهم فيضرب أعناقهم "] * وقد تقدم مع مصادره في هود - 110.
1826 - المصادر: