* سورة الشمس * [(والشمس وضحيها والقمر إذا تليها والنهار إذا جليها والليل إذا يغشيها والسماء وما بنيها والأرض وما طحيها ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها قد أفلح من زكيها وقد خاب من دسيها كذبت ثمود بطغواها إذ انبعث أشقاها فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها فكذبوه فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها ولا يخاف عقبيها)] (الشمس - 1 - 15).
أن المهدي عليه السلام هو النهار في الآية [1928 - (الإمام الحسين عليه السلام) " ويحك يا حارث ذلك محمد رسول الله صلى الله عليه وآله.
قال قلت: جعلت فداك قوله: والقمر إذا تليها؟ قال: ذلك أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام يتلو محمدا صلى الله عليه وآله.
قال: قلت: قوله: والنهار إذا جلاها؟ قال: ذلك القائم من آل محمد صلى الله عليه وآله، يملأ الأرض قسطا وعدلا "] * 1928 - المصادر:
*: تفسير فرات: ص 212 - قال: حدثني علي بن محمد بن عمر الزهري، معنعنا عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال الحارث الأعور للحسين عليه السلام: يا بن رسول الله صلى الله عليه