محمد عليه السلام: إي والله.. فقال جعلت فداك فكلما عرفه أمير المؤمنين.. كلما عرفه الحسين فقد صار علمه إليكم فأخبرني جعلت فداك؟ فقال جعفر عليه السلام " إذا كان يوم الجمعة بعد الصلاة فأتني، فأتيته فقال أين صاحبك الذي يكتب لك.. أكتب له بسم الله الرحمن الرحيم " وفي نصه تفاوت عن دلائل الإمامة وقد أوردناه في أحاديث الصادق عليه السلام.
*: البرهان: ج 1 ص 163 ح 9 - كما في دلائل الإمامة، عن مسند فاطمة آخره، وفي سنده " وحدثنا أبو الحسين عبد الله بن الحسن الزهري.. ".
*: المحجة: ص 28 - 34 - كما في دلائل الإمامة عن مسند فاطمة.
*: بشارة الاسلام: ص 199 - عن غاية المرام، وهو سهو، والصحيح المحجة.
*: منتخب الأثر: ص 485 ف 8 ب 1 ح 4 - آخره، عن دلائل الإمامة * * * [1459 - (الإمام الرضا عليه السلام) " وذلك والله أن لو قد قام قائمنا يجمع الله إليه شيعتنا من جميع البلدان "] * 1459 - المصادر:
*: العياشي: ج 1 ص 66 ح 117 - مرسلا عن أبي سمينة، عن مولى لأبي الحسن قال سألت أبا الحسن عليه السلام عن قوله: أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا، قال: - *: مجمع البيان: ج 1 ص 231 - كما في العياشي بتفاوت يسير، وقال " وروي في أخبار أهل البيت عليهم السلام أن المراد به أصحاب المهدي في آخر الزمان قال الرضا عليه السلام ".
*: الصافي: ج 1 ص 201 - عن مجمع البيان، والعياشي.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 524 ب 32 ف 21 ح 415 - عن مجمع البيان.
وفي: ص 548 ب 32 ف 28 ح 546 - عن العياشي.
*: البرهان: ج 1 ص 164 ح 11 - عن العياشي، وفي سنده " لابن أبي الحسن ".
*: المحجة: ص 25 - عن العياشي.
*: البحار: ج 52 ص 291 ب 26 ح 37 - عن العياشي.
*: نور الثقلين: ج 1 ص 140 ح 428 - عن مجمع البيان.
*: منتخب الأثر: ص 477 ف 7 ب 5 ح 2 - عن غاية المرام والظاهر عن المحجة * * *