[1819 - (الإمام الصادق عليه السلام) " ذلك في الرجعة "] * 1819 - المصادر:
*: القمي: ج 2، ص 256 - قال علي بن إبراهيم في قوله: ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين...
إلى قوله: من سبيل، قال الصادق عليه السلام: - *: مختصر بصائر الدرجات: ص 45 - عن القمي.
*: تأويل الآيات: ج 2، ص 529 - 530، ح 8 - عن القمي.
*: الصافي: ج 4، ص 336 - عن القمي، وقال " لعل المراد أن التثنية إنما تتحقق بالرجعة، أو يقولون ذلك في الرجعة بسبب الاحياء والإماتة اللتين في القبر للسؤال، فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من سبيل: فهل إلى نوع من العذاب من طريق فنسلكه؟ وذلك إنما يقولونه من فرط قنوطهم تعللا وتحيرا، ولذلك أجيبوا بما أجيبوا ".
*: البرهان: ج 4، ص 93، ح 1 - عن القمي.
*: البحار: ج 53، ص 59، ب 29، ح 36 - عن القمي، وقال " أي أحد الاحيائين في الرجعة والآخر في القيامة، وإحدى الاماتتين في الدنيا والأخرى في الرجعة، وبعض المفسرين صححوا التثنية بالاحياء في القبر للسؤال والإماتة فيه، ومنهم من حمل الإماتة الأولى على خلقهم ميتين ككونهم نطفة ".
*: نور الثقلين: ج 4، ص 513، ح 19 - عن القمي * * * مسخ أعداء أهل البيت ورجعتهم زمان المهدي عليهم السلام [1820 - (الإمام الصادق عليه السلام) " إذا احتضر الكافر حضره رسول الله صلى الله عليه وآله وعلي صلوات الله عليه وجبرئيل وملك الموت فيدنو إليه علي عليه السلام فيقول: يا رسول الله إن هذا كان يبغضنا أهل البيت فابغضه، فيقول رسول الله صلى الله عليه وآله يا جبرئيل إن هذا كان يبغض الله ورسوله وأهل بيت رسوله فابغضه فيقول جبرئيل لملك الموت إن هذا كان يبغض الله ورسوله وأهل بيته فابغضه وأعنف به، فيدنو منه ملك الموت فيقول: يا عبد الله أخذت فكاك رقبتك، أخذت أمان براءتك تمسكت بالعصمة الكبرى في دار الحياة الدنيا؟ فيقول: وما هي