*: البحار: ج 25 ص 253 ب 8 ح 10 - عن المناقب.
وفي: ج 36 ص 315 ب 41 ح 160 - عن كفاية الأثر، وفيه ".. صفن بدل ضعن ".
*: العوالم: ج 15 / 3 ص 163 ب 1 ح 122 - عن كفاية الأثر * * * أن للمهدي عليه السلام غيبتين [1842 - (الإمام زين العابدين عليه السلام): " فينا نزلت هذه الآية: وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله.
وفينا نزلت هذه الآية: وجعلها كلمة باقية في عقبه، والإمامة في عقب الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام إلى يوم القيامة.
وإن للقائم منا غيبتين إحداهما أطول من الأخرى (أما الأولى فستة أيام، أو ستة أشهر، أو ست سنين) وأما الأخرى فيطول أمدها حتى يرجع عن هذا الامر أكثر من يقول به، فلا يثبت عليه إلا من قوي يقينه وصحت معرفته ولم يجد في نفسه حرجا مما قضينا، وسلم لنا أهل البيت "] * وقد تقدم مع مصادره في الأنفال - 75.
1842 - المصادر:
*: كمال الدين: ج 1 ص 323 ب 31 ح 8 - حدثنا محمد بن محمد بن عصام الكليني رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن يعقوب الكليني قال: حدثنا القاسم بن العلاء قال: حدثنا إسماعيل بن علي القزويني قال: حدثني علي بن إسماعيل، عن عاصم بن حميد الحناط، عن محمد بن قيس، عن ثابت الثمالي، عن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام أنه قال: - ملاحظة: " من الثابت أن الأئمة عليهم السلام لم يوقتوا مدة الغيبة الأولى ولا الثانية، ونرجح أن يكون أصل كلمة " ستة " في هذه الرواية وغيرها هو ما ورد عنهم عليهم السلام أنه يغيب " سبتا " أو سبتا من الدهر، والسبت هو المدة غير المحددة، ثم صحفت ستة، ثم فسرها بعض الرواة بالأيام أو الشهور أو السنين، وتخيلها بعضهم جزءا من الرواية، والله العالم " * * *