عليه السلام على الميزاب في صورة طير أبيض فيكون أول خلق الله مبايعة له - أعني جبرئيل - ويبايعه الناس الثلاثمائة وثلاثة عشر، فمن كان ابتلي بالمسير وافى في تلك الساعة، ومن (لم يبتل بالمسير) فقد من فراشه، وهو قول أمير المؤمنين علي عليه السلام: " المفقودون من فرشهم " وهو قول الله عز وجل: * (فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا يأت بكم الله جميعا) قال: الخيرات الولاية لنا أهل البيت "] * 1740 - المصادر:
*: النعماني: ص 314 ب 20 ح 6 - أخبرنا علي بن أحمد، عن عبيد الله بن موسى العلوي، عن هارون بن مسلم الكاتب الذي كان يحدث بسر من رأى، عن مسعدة بن صدقة، عن عبد الحميد الطائي، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام، في قوله تعالى: أمن يجيب المضطر إذا دعاه، قال: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 546 ب 32 ف 27 ح 538 - عن النعماني بتفاوت يسير، وفيه " ومن افتقد عن فراشه.. " وليس فيه " لنا أهل البيت ".
*: البحار: ج 52 ص 369 ب 27 ح 156 - عن النعماني، بتفاوت يسير، وفي سنده " عبد الحميد الطويل، بدل الطائي، وليس فيه محمد بن مسلم " وفيه " أنزلت، بدل نزلت " أن المهدي عليه السلام هو المضطر المجاب في الآية [1741 - (الإمام الباقر عليه السلام) " هذه نزلت في القائم عليه السلام، إذا خرج تعمم وصلى عند المقام وتضرع إلى ربه فلا ترد له راية أبدا "] * 1741 - المصادر:
*: تأويل الآيات: ج 1، ص 403 ح 6 - وبالاسناد (محمد بن العباس، عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد بن سماعة) عن [ابن] عبد الحميد، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام، في قول الله عز وجل: أمن يجيب المضطر إذا دعاه، قال: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 564 ب 32 ف 39 ح 644 - عن تأويل الآيات.