جميعا إن الله على كل شئ قدير)] (البقرة - 148).
كيف يجمع الله تعالى أصحاب المهدي عليه السلام [1449 - (الامام أمير المؤمنين عليه السلام) " لا يزال الناس ينقصون حتى لا يقال (الله) فإذا كان ذلك ضرب يعسوب الدين بذنبه، فيبعث الله قوما من أطرافها، يجيئون قزعا كقزع الخريف. والله إني لأعرفهم وأعرف أسمائهم وقبائلهم واسم أميرهم، وهم قوم يحملهم الله كيف شاء، من القبيلة الرجل والرجلين - حتى بلغ تسعة - فيتوافون من الآفاق ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا عدة أهل بدر، وهو قول الله * (أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شئ قدير) * حتى أن الرجل ليحتبي فلا يحل حبوته حتى يبلغه الله ذلك " *] * 1449 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان: كما في غيبة الطوسي.
*: غيبة الطوسي: ص 284 - عنه (الفضل بن شاذان) عن محمد بن علي، عن وهيب بن حفص عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، يقول: كان أمير المؤمنين عليه السلام يقول: - *: الأصول الستة عشر: ص 64 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت، إلى قوله " ومناخ ركابهم " وقال جابر: وسمعته يقول إن عليا (عليه السلام) كان يقول:
*: البحار: ج 52 ص 334 ب 27 ح 65 - عن غيبة الطوسي. وقال " قال الزمخشري: الضرب بالذنب ههنا مثل للإقامة والثبات، يعني أنه يثبت هو ومن تبعه على الدين ".
*: منتخب الأثر: ص 476 ف 7 ب 5 ح 7 - عن غيبة الطوسي * * * [1450 - (الإمام زين العابدين عليه السلام) " الفقداء قوم يفقدون من فرشهم فيصبحون بمكة، وهو قول الله عز وجل: أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا، وهم أصحاب القائم عليه السلام " *] *