اليوم، ولكن إذا قام القائم عليه السلام لم يعبد إلا الله عز وجل بالطاعة "] * 1717: المصادر:
*: تأويل الآيات: ج 1 ص 372 ح 4 - رواه محمد بن العباس رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن الحسن بن علي، عن أبيه الحسن، عن أبيه علي بن أسباط قال: روى أصحابنا في قول الله عز وجل: الملك يومئذ الحق للرحمن، قال: - *: البرهان: ج 3 ص 162 ح 1 - عن تأويل الآيات، وليس فيه " بالطاعة ".
*: المحجة: ص 155 - كما في تأويل الآيات، عن محمد بن العباس، وليس فيه " بالطاعة ".
*: إلزام الناصب: ج 1 ص 79 - عن المحجة وفيه " لم تعبد إلا الله عز وجل، بدل لم يعبد ".
*: منتخب الأثر: ص 471 ف 7 ب 2 ح 2 - عن المحجة * * * [(وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا)] (الفرقان - 54).
أن المهدي عليه السلام هو قدرة الله تعالى في الآية [1718 - (الإمام الباقر عليه السلام) " هو محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام " * (وكان ربك قديرا) * القائم في آخر الزمان، لأنه لم يجتمع نسب وسبب في الصحابة والقرابة إلا له، فلأجل ذلك استحق الميراث بالنسب والسبب "] * 1718 - المصادر:
*: مناقب ابن شهرآشوب: ج 2، ص 181 - ابن عباس، وابن مسعود، وجابر، والبراء، وأنس، وأم سلمة والسدي، وابن سيرين، والباقر عليه السلام في قوله تعالى: * (وهو الذي خلق من الماء بشرا وجعله نسبا وصهرا) *، قالوا: -