أن المستضعفون في الآية هم آل محمد عليهم السلام [1756 - (أمير المؤمنين عليه السلام) " هم آل محمد يبعث الله مهديهم بعد جهدهم فيعزهم ويذل عدوهم "] * 1756 - المصادر:
*: غيبة الطوسي: ص 113 - عنه (محمد بن علي)، عن الحسين بن محمد القطعي، عن علي بن حاتم، عن محمد بن مروان، عن عبيد بن يحيى الثوري، عن محمد بن الحسين، عن أبيه، عن جده، عن علي عليه السلام في قوله تعالى * (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين) * قال: - *: منتخب الأنوار المضيئة: 17 - مما صح لي روايته عن محمد بن أحمد الأيادي رحمه الله، يرفعه إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام قال " المستضعفون في الأرض المذكورون في الكتاب الذين يجعلهم الله أئمة نحن أهل البيت، يبعث الله مهديهم فيعزهم ويذل عدوهم ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 503 ب 32 ف 12 ح 299 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 568 ب 32 ف 43 ح 674 - عن الأنوار المضيئة بتفاوت يسير.
*: البحار: ج 51 ص 54 ب 5 ح 35 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 63 ب 5 ح 65 - عن الأنوار المضيئة، بتفاوت يسير.
*: نور الثقلين: ج 4 ص 110 ح 11 - عن غيبة الطوسي.
*: منتخب الأثر: ص 171 ف 2 ب 10 ح 92 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 295 ف 2 ب 35 ح 12 - عن البحار * * * أن الأئمة عليهم السلام هم المستضعفون في الآية [1757 - (أمير المؤمنين عليه السلام) " لتعطفن علينا الدنيا بعد شماسها، عطف الضروس على ولدها، ثم قرأ * (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم في الأرض) * "] *