حرير مختمة في رؤس القنا بخاتم السيد الأكبر، يسوقها رجل من آل محمد صلى الله عليه وآله يوم تطير بالمشرق.. إلى أن قال: ويأتيهم يومئذ الخسف والقذف والمسخ فيومئذ تأويل هذه الآية: وما هي من الظالمين ببعيد "] * 1600 - المصادر:
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 200 - ووقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس ما صورته: هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ كتابته بعد المائتين من الهجرة لأنه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة، وقد روى بعض ما فيه عن أبي روح فرج بن فروة عن مسعدة بن صدقة، عن جعفر بن محمد عليه السلام، وبعض ما فيه عن غيرهما، ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام تسمى المخزون، ثم ذكر الخطبة بطولها، جاء فيها: - * * * [(بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين وما أنا عليكم بحفيظ)] (هود - 86).
في علامات ظهور بقية الله عليه السلام وخطبته عند الكعبة 1601 - (الإمام الباقر عليه السلام) " القائم منا منصور بالرعب، مؤيد بالنصر، تطوى له الأرض، وتظهر له الكنوز.
يبلغ سلطانه المشرق والمغرب ويظهر الله عز وجل به دينه على الدين كله ولو كره المشركون، فلا يبقى في الأرض خراب إلا قد عمر، وينزل روح الله عيسى بن مريم عليه السلام فيصلي خلفه.
قال قلت: يا بن رسول الله متى يخرج قائمكم؟ قال: إذا تشبه الرجال