خاضعين) *، قال: - *: إعلام الورى: ص 428 ب 4 ف 1 - كما في الارشاد، بتفاوت يسير.
*: كشف الغمة: ج 3 ص 250 - عن الارشاد، بتفاوت يسير.
*: المستجاد: ص 548 - عن الارشاد.
*: الصراط المستقيم: ج 2 ص 249 ب 11 ح 8 - عن الارشاد.
*: الصافي: ج 4 ص 30 - عن الارشاد، بتفاوت يسير.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 732 ب 34 ف 8 ح 82 - عن إعلام الورى، بتفاوت يسير.
*: البحار: ج 52 ص 221 ب 25 ح 84 - عن الارشاد، بتفاوت يسير.
*: نور الثقلين: ج 4 ص 46 ح 8 - عن الارشاد، بتفاوت يسير * * * نداء إبليس بعد النداء السماوي باسم المهدي عليه السلام [1724 - (الإمام الباقر عليه السلام) " والله إن ذلك في كتاب الله عز وجل لبين حيث يقول: إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين، فلا يبقى في الأرض يومئذ أحد إلا خضع وذلت رقبته لها، فيؤمن أهل الأرض إذا سمعوا الصوت من السماء ألا إن الحق في علي بن أبي طالب عليه السلام وشيعته، قال: فإذا كان من الغد صعد إبليس في الهواء حتى يتوارى عن أهل الأرض، ثم ينادي: ألا إن الحق في عثمان بن عفان وشيعته فإنه قتل مظلوما فاطلبوا بدمه، قال:
فيثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت على الحق وهو النداء الأول، ويرتاب يومئذ الذين في قلوبهم مرض، والمرض والله عداوتنا، فعند ذلك يتبرؤون منا ويتناولوننا فيقولون: إن المنادي الأول سحر من سحر أهل (هذا) البيت، ثم تلا أبو عبد الله عليه السلام قول الله عز وجل: