1503 - المصادر:
*: العياشي: ج 1 ص 257 - 258 ح 195 - عن إدريس مولى لعبد الله بن جعفر، عن أبي عبد الله عليه السلام في تفسير هذه الآية: - *: الصافي: ج 1 ص 472 - بعضه، عن العياشي.
*: البرهان: ج 1 ص 394 ح 4 - عن العياشي.
*: البحار: ج 44 ص 217 ب 28 ح 1 - عن العياشي.
وفي: ج 44 ص 300 - وقال: وفي بعض الأخبار " كفوا أيديكم " مع الحسن عليه السلام " كتب عليهم القتال " مع الحسين عليه السلام " إلى أجل قريب " إلى خروج القائم فإن معه الظفر ".
*: العوالم: ج 16 ص 96 ح 4 - عن العياشي.
*: نور الثقلين: ج 1 ص 519 ح 414 - عن العياشي * * * [(وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما)] (النساء - 130).
بعض أعمال المهدي عليه السلام في العراق وسفره إلى مصر [1504 - (الامام أمير المؤمنين عليه السلام) ".. ويسير الصديق الأكبر براية الهدي والسيف ذو الفقار والمخصرة حتى ينزل أرض الهجرة مرتين وهي الكوفة فيهدم مسجدها ويبنيه على بنائه الأول ويهدم ما دونه من دور الجبابرة، ويسير إلى البصرة حتى يشرف على بحرها ومعه التابوت وعصا موسى فيعزم عليه فيزفر زفرة بالبصرة فتصير بحرا لجيا فيغرقها لا يبقى فيها غير مسجدها كجؤجؤ السفينة على ظهر الماء، ثم يسير إلى حرور ثم يحرقها، ويسير من باب بني أسد حتى يزفر زفرة في ثقيف وهم زرع فرعون، ثم يسير إلى مصر فيعلو منبره ويخطب الناس، فتستبشر الأرض بالعدل، وتعطي السماء قطرها، والشجر ثمرها، والأرض نباتها،