عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: إذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا فقال: - *: البرهان: ج 1 ص 455 ح 2 - كما في مختصر بصائر الدرجات عن سعد بن عبد الله، وفيه ".. وأي الملك عظيم؟ قال: ملك الجنة وملك النار " وقال قلت: وروى هذا الحديث بالسند والمتن صاحب الرجعة، وفي آخر حديثه فقال ملك الجنة وملك الرجعة.
*: البحار: ج 53 ص 45 ب 29 ح 18 - عن مختصر بصائر الدرجات * * * [(يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تؤتوه فاحذروا ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم)] (المائدة - 41).
في خزي اليهود والكفار على يد المهدي عليه السلام [1511 - (السدي) " خزيهم في الدنيا أنهم إذا قام المهدي وفتحت قسطنطينية قتلهم "] * 1511 - المصادر:
*: التبيان: ج 1 ص 420 - عن السدي في قوله تعالى: * (لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم) *: - *: ملاحم ابن طاووس: ص 143 ب 72 - قال فيما ذكره السليلي إن الخزي في الدنيا لأعداء الله وقتل المهدي لهم قال: حدثنا محمد بن جرير قال: أخبرنا موسى بن هارون قال أخبرنا عمر، وقال حدثنا أسباط، عن السدي: - كما في التبيان، وفيه ".. فذلك الخزي ".
* خريدة العجائب: 260 قال " روي عن السدي في قوله عز وجل: * (لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم) *، قال: فتح القسطنطينية وخروج الدجال، وبعض المفسرين ذهب في