وتتزين لأهلها، وتأمن الوحوش حتى ترتعي في طرف الأرض كأنعامهم، ويقذف في قلوب المؤمنين العلم فلا يحتاج مؤمن إلى ما عند أخيه من العلم، فيومئذ تأويل هذه الآية: يغن الله كلا من سعته.. "] * 1504 - المصادر:
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 519 والمتن في 201 - وقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس ما صورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ كتابته بعد المائتين من الهجرة لأنه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة وقد روى بعض ما فيه عن أبي روح فرج بن فروة عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن محمد عليه السلام وبعض ما فيه عن غيرهما ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام تسمى المخزون، ثم ذكر الخطبة بطولها جاء فيها: - * * * [(وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا)] (النساء 159).
أن عيسى يصلي خلف المهدي عليهما السلام * [1505 (الإمام الباقر عليه السلام) " إن عيسى ينزل قبل يوم القيامة إلى الدنيا فلا يبقى أهل ملة يهودي ولا نصراني إلا آمن به قبل موته، ويصلي خلف المهدي، قال ويحك أنى لك هذا، ومن أين جئت به؟ فقلت حدثني به محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، فقال:
جئت بها والله من عين صافية] *