فأنذر) * يعني بذلك محمدا صلى الله عليه وآله وقيامه في الرجعة ينذر فيها، وفي قوله * (إنها لاحدى الكبر نذيرا) يعني محمدا صلى الله عليه وآله، نذيرا للبشر في الرجعة. وفي قوله * (إنا أرسلناك كافة للناس) * في الرجعة "] * وقد تقدم مع مصادره في سبأ - 28.
1903 - المصادر:
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 26 - محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مسروق عن المنخل بن جميل، عن جابر بن يزيد، عن أبي جعفر عليه السلام: - * * * [1904 - (القمي) " أنذر الرسول صلى الله عليه وآله، فالمدثر يعنى المدثر بثوبه، قم فأنذر، قال: هو قيامه في الرجعة ينذر فيها "] * 1904 - المصادر:
*: القمي: ج 2 ص 393 - في تفسير قوله: يا أيها المدثر، قم فأنذر، قال: - *: البرهان: ج 4 ص 399 ح 1 - عن القمي، وفيه " يريد بدل أنذر ".
*: البحار: ج 9 ص 244 ح 147 - عن القمي، بتفاوت يسير.
وفي: ج 16 ص 97 ب 6 ذ ح 34 - عن القمي، نحوه.
*: نور الثقلين: ج 5 ص 453 ح 3 - آخره، عن القمي * * * [(وثيابك فطهر)] (المدثر - 4).
سيرة المهدي عليه السلام في ملبسه [1905 - (الإمام الصادق عليه السلام) " إن عليا عليه السلام كان عندكم فأتى بني