يسير، وفي سنده " موسى بن عمران ".
*: البحار: ج 51 ص 52 ب 5 ح 27 - عن كمال الدين بتفاوت يسير، وغيبة الطوسي.
*: نور الثقلين: ج 5 ص 387 ح 41 - عن كمال الدين، بتفاوت يسير * * * أن غور الماء في الآية غيبة الامام [1888 - (الإمام الصادق عليه السلام) " فمن يأتيكم بماء معين: إن غاب عنكم إمامكم فمن يأتيكم بإمام جديد "] * 1888 - المصادر:
*: التحريف والتنزيل: ص 62 - النضر بن سويد، عن الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام: - *: كمال الدين: ج 2 ص 351 ب 33 ح 48 - وبهذا الاسناد - حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي رضي الله عنه قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود، عن أبيه محمد بن مسعود العياشي قال حدثنا جبرئيل بن أحمد - عن موسى بن جعفر قال: حدثني موسى بن القاسم، عن علي بن جعفر، عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول في قول الله عز وجل: * (قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا) *: - كما في التحريف والتنزيل بتفاوت يسير.
*: تأويل الآيات: ج 2 ص 708 ح 15 - وقال: ما رواه محمد بن العباس رحمه الله، عن أحمد بن القاسم، عن أحمد بن محمد بن سيار، عن محمد بن خالد، عن النضر بن سويد، عن يحيى الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام: - كما في التحريف والتنزيل.
*: البرهان: ج 4 ص 367 ح 6 - عن تأويل الآيات، وفي سنده " أحمد بن محمد بن سنان، بدل سيار.. ".
*: المحجة: ص 231 - كما في تأويل الآيات، عن محمد بن العباس.
*: البحار: ج 24 ص 100 ب 27 ح 3 - عن تأويل الآيات. وقال " كون الماء كناية عن علم الإمام لاشتراكهما في كون أحدهما سبب حياة الجسم، والآخر سبب حياة الروح غير مستبعد، والمعين: الماء الظاهر الجاري على وجه الأرض ".
وفي: ج 51 ص 53 ب 5 ح 30 - عن كمال الدين * * *