[(ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما)] (طه - 115).
أن الله تعالى أخذ ميثاق الأنبياء على الاقرار بالمهدي عليه السلام [1668 - (الإمام الباقر عليه السلام) " عهد إليه في محمد والأئمة من بعده فترك ولم يكن له عزم فيهم أنهم هكذا.
وإنما سمي أولو العزم أولي العزم لأنه عهد إليهم في محمد والأوصياء من بعده، والمهدي وسيرته، فأجمع عزمهم أن ذلك كذلك، والاقرار به "] * ويأتي في الأحقاف - 35.
1668 - المصادر:
*: بصائر الدرجات: ص 70 ب 7 ح 1 - حدثني أبو جعفر أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن مفضل بن صالح، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عز وجل:
ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما، قال: - *: القمي: ج 2 ص 65 - وعنه (أحمد بن إدريس) عن أحمد بن محمد ثم بقية سند البصائر، مثله، وفيه ".. سموا أولوا العزم ".
*: الكافي: ج 1 ص 416 ح 22 - كما في البصائر، بسنده عن جابر.
*: علل الشرائع: ص 122 ب 101 ح 1 - كما في البصائر بتفاوت يسير، بسنده عن جابر بن يزيد: - *: تأويل الآيات: ج 1 ص 318 ح 16 - كما في الكافي، عن محمد بن يعقوب.
*: البرهان: ج 3 ص 45 ح 1 - عن الكافي، والقمي، وابن بابويه.
*: البحار: ج 11 ص 35 ب 1 ح 31 - عن العلل، والقمي. وفيه (أبي، عن ابن عيسى).
وفي: ج 26 ص 278 ب 6 ح 21 - عن البصائر.
*: نور الثقلين: ج 3 ص 400 ح 149 - عن العلل، والبصائر، والكافي.
وفي: ج 5 ص 24 ح 47 - عن العلل، والكافي * * * [1669 - (الإمام الباقر عليه السلام) " ثم أخذ الميثاق على النبيين فقال: ألست