* سورة الليل * [(والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى وما خلق الذكر والأنثى إن سعيكم لشتى فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى وما يغني عنه ماله إذا تردى إن علينا للهدى وإن لنا للآخرة والأولى فأنذرتكم نارا تلظى لا يصلها إلا الأشقى الذي كذب وتولى وسيجنبها الأتقى)] (الليل: 1 - 17).
أن المهدي عليه السلام هو النهار في الآية [1932 - (الإمام الباقر عليه السلام) " الليل في هذا الموضع فلان. غشي أمير المؤمنين في دولته التي جرت له عليه وأمير المؤمنين عليه السلام يصبر في دولتهم حتى تنقضي.
قال: والنهار إذا تجلى، قال: النهار هو القائم عليه السلام منا أهل البيت، إذا قام غلب دولته الباطل.
والقرآن ضرب فيه الأمثال للناس، وخاطب الله نبيه به ونحن، فليس يعلمه غيرنا "] * 1932 - المصادر:
*: القمي: ج 2 ص 425 - أخبرنا أحمد بن إدريس قال: حدثنا محمد بن عبد الجبار، عن ابن