أن الرجعة ليست عامة [1685 - (الإمام الباقر والصادق عليهما السلام) " كل قرية أهلك الله أهلها بالعذاب لا يرجعون في الرجعة. وقال القمي: فهذه الآية من أعظم الدلالة في الرجعة، لان أحدا من أهل الاسلام لا ينكر أن الناس كلهم يرجعون إلى القيامة من هلك ومن لم يهلك، وقوله: ولا يرجعون، أيضا عنى في الرجعة، فأما إلى القيامة فيرجعون حتى يدخلوا النار "] * 1685 - المصادر:
*: القمي: ج 2، ص 75 - حدثني أبي، عن ابن أبي عمير، عن ابن سنان، عن أبي بصير، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله وأبي جعفر عليهما السلام قالا: - *: مجمع البيان: ج 4، ص 63 - كما في القمي، عن أبي جعفر عليه السلام: - *: الايقاظ من الهجعة: ص 255، ب 9، ح 38 - عن القمي.
*: البرهان: ج 3، ص 71، ح 1 - عن القمي.
وفيها: ح 2 - عن بعض المعاصرين في كتاب الرجعة.
*: البحار: ج 53، ص 52، ب 29، ح 29 - عن القمي.
*: نور الثقلين: ج 3، ص 458، ح 165 - عن مجمع البيان وفيها: ح 166 و 167 - عن القمي * * * [(ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون)] (الأنبياء - 105).
أن المهدي عليه السلام وأصحابه هم الموعودون بوراثة الأرض [1686 - الإمام الباقر عليه السلام) وقوله: ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر، قال: الكتب كلها ذكر. وأن الأرض يرثها عبادي الصالحون،