*: البرهان: ج 3، ص 103 ح 1 - عن القمي.
*: البحار: ج 51 ص 47 ب 5 ح 8 - عن القمي، وفيه " حين أرادوا أن يقتلوه ".
*: نور الثقلين: ج 3 ص 518 ح 209 - عن القمي، بتفاوت يسير.
*: ينابيع المودة: ص 425 ب 71 - عن المحجة * * * [(ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه إن الله بالناس لرؤوف رحيم)] (الحج - 65).
أن المهدي عليه السلام أمان لأهل الأرض [1696 - (الإمام زين العابدين عليه السلام) " نحن أئمة المسلمين، وحجج الله على العالمين، وسادة المؤمنين، وقادة الغر المحجلين، وموالي المؤمنين، ونحن أمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء، ونحن الذين بنا يمسك الله السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه، وبنا يمسك الأرض أن تميد بأهلها، وبنا ينزل الغيث وتنشر الرحمة، وتخرج بركات الأرض، ولولا ما في الأرض منا لساخت بأهلها، ثم قال: ولم تخل الأرض منذ خلق الله آدم من حجة الله فيها ظاهر مشهور أو غائب مستور، ولا تخلو إلى أن تقوم الساعة من حجة الله فيها ولولا ذلك لم يعبد الله ". قال سليمان: فقلت للصادق عليه السلام: فكيف ينتفع الناس بالحجة الغائب المستور؟ قال: كما ينتفعون بالشمس إذا سترها سحاب "] * 1696 - المصادر:
*: كمال الدين: ج 1 ص 207 ب 21 ح 22 - حدثنا محمد بن أحمد الشيباني رضي الله عنه، قال حدثنا أحمد بن يحيى بن زكريا القطان، قال حدثنا بكر بن عبد الله بن حبيب، قال: حدثنا