*: البحار: ج 45 ص 80 ب 37 ح 6 - عن الخرائج.
وفي: ج 53 ص 61 ب 29 ح 52 - عن الخرائج ومختصر بصائر الدرجات، بتفاوت يسير.
*: العوالم: ج 17 ص 344 ب 5 ح 2 - عن الخرائج * * * [(قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين)] (الأعراف - 128).
أن المهدي عليه السلام يعيد تقسيم الأراضي بالحق [1538 - (الإمام الباقر عليه السلام) " إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين " وأنا وأهل بيتي الذين أورثنا (الله) الأرض. ونحن المتقون، والأرض كلها لنا، فمن أحيا أرضا من المسلمين فعمرها فليؤد خراجها إلى الامام من أهل بيتي، وله ما أكل منه. فإن تركها وأخربها بعد ما عمرها، فأخذها رجل من المسلمين بعده فعمرها وأحياها فهو أحق بها من الذي تركها، فليؤد خراجها إلى الامام من أهل بيتي وله ما أكل منه، حتى يظهر القائم من أهل بيتي بالسيف، فيحوزها ويمنعها ويخرجهم عنها، كما حواها رسول الله صلى الله عليه وآله ومنعها. إلا ما كان في أيدي شيعتنا فإنه يقاطعهم، ويترك الأرض في أيديهم "] * 1538 - المصادر:
*: العياشي: ج 2، ص 25، ح 66 - عن أبي خالد الكابلي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: وجدنا في كتاب علي عليه السلام: - *: الكافي: ج 1، ص 407، ح 1، وج 5، ص 279، ح 5 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن محبوب، عن هشام بن سالم، عن أبي خالد الكابلي، عن أبي جعفر عليه السلام: - كما في العياشي بتفاوت يسير، وفيه " فليعمرها وليؤد.. فإن تركها أو أخربها ".