المراد السابع من الصادق عليه السلام لأنه هو المتكلم بهذا الكلام ".
ملاحظة: " المعنى الذي ذكره قدس سره هو المتعين بقوله عليه السلام: سابعهم قائمهم، ولعل المراد بالكوفة الولاء لأهل البيت لأنها كانت مركز مواليهم عليهم السلام ".
*: البرهان: ج 1 ص 253 ح 6 - عن العياشي بتفاوت يسير.
*: نور الثقلين: ج 1 ص 282 ح 1106 - عن العياشي بتفاوت يسير * * * [(يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولوا الألباب)] (البقرة - 269).
أن من عرف إمامه لا يضره تأخر ظهوره عليه السلام [1474 - (الإمام الباقر عليه السلام) " معرفة الامام واجتناب الكبائر، ومن مات وليس في رقبته بيعة لامام مات ميتة جاهلية، ولا يعذر الناس حتى يعرفوا إمامهم، فمن مات وهو عارف بالإمامة لم يضره تقدم هذا الامر أو تأخر، فكان كمن هو مع القائم في فسطاطه. قال: ثم مكث هنيئة ثم قال: لا بل كمن قاتل معه، ثم قال: لا بل - والله - كمن استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله "] * 1474 - المصادر:
*: اعلام الدين: ص 459 - وسأله أبو بصير عن قول الله تعالى * (ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا) * ما عنى بذلك؟ فقال: - *: البحار: ج 27 ص 126 ب 4 ح 116 - عن أعلام الدين * * *