أن الأئمة عليهم السلام هم القرى المباركة في الآية [1788 - (الإمام المهدي أرواحنا فداه) " ويحكم أما تقرؤن ما قال عز وجل:
* (وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة) * ونحن والله القرى التي بارك الله فيها وأنتم القرى الظاهرة "] * 1788 - المصادر:
*: كمال الدين: ج 2 ص 483 ب 45 ح 2 - حدثنا أبي، ومحمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنهما قالا: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري قال: حدثني محمد بن صالح الهمداني قال: كتبت إلى صاحب الزمان عليه السلام: إن أهل بيتي يؤذونني ويقرعونني بالحديث الذي روي عن آبائك عليهم السلام أنهم قالوا: قوامنا وخدامنا شرار خلق الله، فكتب عليه السلام: - وقال " قال عبد الله بن جعفر: وحدثنا بهذا الحديث علي بن محمد الكليني، عن محمد بن صالح، عن صاحب الزمان عليه السلام ".
*: غيبة الطوسي: ص 209 - (وقد روى) محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، ثم بقية سند كمال الدين، مثله بتفاوت يسير.
*: إعلام الورى: ص 424، ب 3، ف 3 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه، بتفاوت يسير في سنده ومتنه، وتقديم وتأخير في بعض ألفاظه، وفيه ".. ويفزعونني ".
*: منتخب الأنوار المضيئة: ص 137، ب 9 - عن الثقة أحمد بن محمد الأيادي رحمه الله يرفعه إلى محمد بن صالح الهمداني أحد الوكلاء المذكورين قال: - كما في كمال الدين بتفاوت، وتقديم وتأخير، وفيه ".. ويحهم أما علموا أن الله عز وجل ذكرنا وذكركم في كتابه.. شبهنا وإياكم بالقرى... وإذا كان كذلك فلا يرد الايراد، وهو المطلوب ".
*: وسائل الشيعة: ج 18، ص 110، ب 11، ح 46 - عن غيبة الطوسي وكمال الدين بتفاوت يسير.
*: المحجة: ص 175 - عن غيبة الطوسي، بتفاوت يسير، وابن بابويه.
البرهان: ج 3، ص 347، ح 2 - عن غيبة الطوسي.
وفيها: ح 3 - عن كمال الدين.
*: البحار: ج 51، ص 343، ب 16، ح 1 - عن غيبة الطوسي، وكمال الدين، بتفاوت يسير.
وفي: ج 53، ص 184، ب 31، ح 15 - عن كمال الدين، بتفاوت يسير.