أن المهدي عليه السلام هو الفجر في الآية [1926 - (الإمام الصادق عليه السلام) قوله عز وجل: " والفجر: هو القائم عليه السلام. وليال عشر: الأئمة عليهم السلام من الحسن إلى الحسن. والشفع: أمير المؤمنين وفاطمة عليهما السلام. والوتر: هو الله وحده لا شريك له. والليل إذا يسر: هي دولة حبتر، فهي تسري إلى قيام القائم عليه السلام "] * 1926 - المصادر:
*: تأويل الآيات: ج 2 ص 792 ح 1 - ما روي بالاسناد مرفوعا، عن عمرو بن شمر، عن جابر بن يزيد الجعفي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: - *: البرهان: ج 4 ص 457 ح 1 - عن تأويل الآيات، بتفاوت يسير.
*: البحار: ج 24 ص 78 ب 30 ح 19 - عن تأويل الآيات، بتفاوت يسير، وقال " لعل التعبير عنهم عليهم السلام لبيان مغلوبيتهم واختفائهم خوفا من المخالفين ".
*: العوالم: ج 15 الجزء 3 ص 30 ح 21 - عن تأويل الآيات * * * [(وجاء ربك والملك صفا صفا)] (الفجر - 22).
تجلي القدرة الإلهية في عصر المهدي عليه السلام [1927 - (أمير المؤمنين عليه السلام) " وتخرج لهم الأرض كنوزها " ويقول القائم عليه السلام كلوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية فالمسلمون يومئذ أهل صواب للدين أذن لهم في الكلام فيومئذ تأويل هذه الآية * (وجاء ربك والملك صفا صفا) *.. "] *