إذا كتب أحدكم بسم الله الرحمن الرحيم فليمد الرحمن.
(9) كا 672 ج 2 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن علي بن الحكم عن الحسن بن السرى عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال لا تكتب بسم الله الرحمن الرحيم لفلان ولا بأس أن تكتب على ظهر الكتان لفلان.
(10) كا 673 ج 2 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن محمد بن علي عن النضر بن شعيب عن أبان بن عثمان عن الحسن بن السرى عن أبي عبد الله عليه السلام قال لا تكتب داخل الكتاب " لأبي فلان " واكتب " إلى أبي فلان " واكتب على العنوان " لأبي فلان ".
(11) كا 673 ج 2 - عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن علي بن الحكم عن أبان بن الأحمر عن حديد بن حكيم عن أبي عبد الله عليه السلام قال لا بأس بأن يبدأ الرجل باسم صاحبه في الصحيفة قبل اسمه.
(12) كا 673 ج 2 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن عثمان بن عيسى عن سماعة قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يبدأ بالرجل في الكتاب قال لا بأس به، ذلك من الفضل يبدأ الرجل بأخيه يكرمه.
(13) كا 651 ج 2 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن إسماعيل بن مرار عن يونس عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام عن الرجل (1) يكتب إلى رجل من عظماء عمال المجوس فيبدأ باسمه قبل اسمه؟ فقال لا بأس إذا فعل لاختيار المنفعة.
(14) كا 651 ج 2 - أحمد بن محمد الكوفي عن علي بن الحسن بن