12 - باب استحباب شم الريحان ووضعه على العينين وكراهة رده وشم النرجس * 2313 (1) كا 525 ج 6 - عدة من أصحابنا عن أحمد ابن أبي عبد الله عن الحسن بن علي بن يقطين عن يونس بن يعقوب قال دخلت على أبي عبد الله عليه السلام وفى يده مخضبة فيها ريحان.
(2) كا 525 ج 6 - (عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى وأحمد بن محمد بن خالد جميعا - معلق) عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان قال قال أبو عبد الله عليه السلام إذا أتى أحدكم بالريحان فليشمه وليضعه على عينيه فإنه من الجنة.
(3) كا 524 ج 6 - بهذا الاسناد عن ابن محبوب عن إبراهيم بن مهزم عن طلحة بن زيد عمن رفعه قال قال النبي صلى الله عليه وآله إذا أتى أحدكم بريحان فليشمه وليضعه على عينيه فإنه من الجنة وإذا أتى أحدكم به فلا يرده.
(4) ك 64 ج 1 - الرسالة الذهبية وقال عليه السلام في ذكر فصول السنة نيسان، ويعالج الجماع والتمريخ بالدهن في الحمام ولا يشرب الماء على الريق ويشم الرياحين والطيب، آيار، وشم المسك والعنبر ينفع فيه تموز، ويستعمل فيه من النور والرياحين الباردة الرطبة الطيبة الرائحة آب، ويشم من الرياحين الباردة أيلول ويستعمل فيه الطيب المعتدل المزاج وقال عليه السلام ولا تؤخر شم النرجس فإنه يمنع الزكام في مدة أيام الشتاء.
(5) ك 65 ج 1 - أبو العباس المستغفري في طب النبي صلى الله عليه وآله شموا النرجس في اليوم مرة ولو في الأسبوع مرة ولو في الشهر مرة ولو في السنة مرة ولو في الدهر مرة فان في القلب حبة من الجنون والجذام والبرص وشمه يقلعها ويأتي في الباب التالي وما يتلوه ما يناسب ذلك.