والنهار سرا وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون (275).
3041 (1) الجعفريات 86 - بأسناده عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن الحسين عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث مع علي عليه السلام ثلاثين فرسا في غزاة السلاسل فقال يا علي أتلو عليك آية في نفقة الخيل (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية) يا علي هي النفقة على الخيل ينفق الرجل سرا وعلانية.
(2) الدعائم 344 ج 1 - عن علي عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال يا علي النفقة على الخيل المرتبطة في سبيل الله هي النفقة التي قال الله تعالى (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية).
(3) ك 49 ج 2 - ابن أبي جمهور في درر اللئالي عن ثوبان قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله أفضل دينار دينار أنفقه الرجل على عياله و دينار أنفقه إلى دابته في سبيل الله الخبر.
وتقدم في رواية الفقيه (1) من باب (32) استحباب الصدقة المندوبة ليلا من أبواب ما يتأكد استحبابه من الحقوق في المال قوله صلى الله عليه وآله في قوله تعالى (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنار سرا وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم) الآية قال نزلت في النفقة على الخيل وفى رواية الفقيه (8) من الباب المتقدم قوله عليه السلام والمنفق على الخيل في سبيل الله كالباسط يده بالصدقة لا يقبضها ولاحظ سائر أحاديث الباب.
* 3 - باب استحباب استسمان الدواب وفراهتها وحسن وجه المملوك واتخاذ الفرس (الفرش خ) السرى * 3044 (1) كا 479 ج 6 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن أحمد بن محمد عن الحسن بن الحسين العلوي قال قال أبو الحسن عليه السلام من مروءة الرجل أن تكون دوابه سمانا قال وسمعته يقول