عللها وسوء خلقها وأما الدار فشؤمها ضيقها وخبث جيرانها. المعاني 152 - أبى (ره) قال حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن عبد الله بن ميمون عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله الشؤم (وذكر مثله).
(16) العوالي 136 ج 1 - قال صلى الله عليه وآله الشؤم في ثلاثة في الفرس والمرأة والدار.
(17) ك 243 - السيد علي بن طاووس في سعد السعود نقلا من كتاب ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين عليه السلام لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودي عن أبي القاسم عبد الواحد بن عبد الله بن يونس الموصلي قال أخبرنا محمد بن علي أخبرنا أبو جعفر بن عبد الجبار عن إبراهيم بن عبد الحميد عن أبي الحسن موسى عليه السلام قال كان أبو الحسن عليه السلام في دار عايشة فتحول منها بعياله فقلت له جعلت فداك أتحولت من دار أبيك فقال انى أحببت أن أوسع على عيال أبى انهم كانوا في ضيق وأحببت أن أوسع عليهم حتى يعلم أنى وسعت على عياله فقلت جعلت فداك هذا للامام خاصة قال وللمؤمنين ما من مؤمن الا وهو يلم بأهله كل جمعة فان رأى خيرا فحمد الله عز وجل وان رأى غير ذلك استغفروا سترجع.
ويأتي في غير واحد من أحاديث باب قلة المهر من أبواب المهور ما يدل على أن شؤم الدار ضيقها.
* 2 - باب كراهة تشييد البناء وتفخيمه واستحباب الاقتصار على الكفاف وتحريم البنيان رياء وسمعة وكراهته من دون حاجة وجواز هدمه عند الغنى عنه واستحباب البناء يوم الأحد من الأسبوع واليوم الرابع والسابع والسادس عشر والعشرون من أيام الشهور * 2889 (1) كا 531 ج 6 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن أبي عبد الله