من باب (32) ما ورد في ذم سوء الخلق قوله عليه السلام وشاور في أمرك الذين يخشون الله عز وجل وفى رواية الأصبغ (1) من باب (43) الأبواب التي ينبغي ان يكون الاختلاف إليها من أبواب العشرة قوله عليه السلام ينبغي ان يكون الاختلاف إلى الأبواب لعشرة أوجه (إلى أن قال) أبواب من يرتجى عندهم النفع في الرأي والمشورة. وفى رواية أبى الجارود (3) من باب (62) ان من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلومن من أساء به الظن قوله عليه السلام وشاور حديثك الذين يخافون الله ويأتي في رواية حماد (1) من باب 38 وصية الإمام الباقر عليه السلام لبعض شيعته من أبواب آداب السفر قوله عليه السلام إذا سافرت مع قوم فأكثر استشارتهم في أمرك وأمورهم.
* 73 - باب مشاورة المؤمن واتقاء فراسته * قال الله تعالى في س الحجر (15) ان في ذلك لآيات للمتوسمين (75) 314 (1) البصائر 355 - حدثنا العباس بن معروف عن حماد بن عيسى عن ربعي. تفسير العياشي 247 ج 2 - عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى ان في ذلك لآيات للمتوسمين، قال هم الأئمة عليهم السلام قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله في قوله " ان في ذلك لآيات للمتوسمين ". البصائر 357 - حدثنا محمد بن الحسن عن عمرو بن عثمان عن أبي جميلة عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله اتقوا من فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله ثم تلا ان في ذلك لآيات للمتوسمين.
أمالي ابن الطوسي 300 ج 1 - أخبرنا الشيخ الاجل الامام المفيد أبو على الحسن بن محمد الطوسي عن أبيه قال حدثني أبو محمد الفحام قال حدثني المنصوري قال حدثني عم أبى موسى بن عيسى بن أحمد بن